صحف عالمية: إسرائيل ليس أمامها خيار غير وقف إطلاق النار.
ركزت صحف ومواقع عالمية في تغطيتها لأحداث الشرق الأوسط على مسألة وقف الحرب في قطاع غزة في ظل “قناعة صناع القرار في إسرائيل بأنه لا مفر من هذا الحل”، كما ركزت على التحديات الجديدة التي ستواجهها إيران بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
ورأى مقال في صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن “صناع القرار في إسرائيل وقادة المؤسسة الأمنية يدركون أنه لا مفر من الالتزام بوقف الأعمال العدائية، وأنه السبيل في ظل الظروف الحالية لإعادة الرهائن”، كما يعلمون أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لن تُكوّن جيشا، لكن إسقاط حكمها لن يتحقق.
ومن جهتها، نقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” عن مسؤول إسرائيلي أن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يدرس فرض قيود كبيرة على كمية المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى بحلول موعد تنصيب ترامب.
وكشفت الصحيفة أن “إسرائيل تخطط أيضا لتكثيف الهجوم البري الذي يشنه الجيش الإسرائيلي حاليا في غزة، وتوسيع العملية التي استهدفت إلى حد كبير الربع الشمالي من القطاع باتجاه وسط غزة”.
وفي موضوع آخر، رأى مقال في صحيفة “واشنطن بوست” أن “القادة الإيرانيين الذين يعانون ضغوطا اقتصادية في الداخل ويشعرون بثقل عدم الاستقرار المتزايد في المنطقة، يحاولون إظهار القوة في بداية عام يهدد بتحديات جديدة”.
وأضاف المقال أن “التوصل إلى صفقة بشأن الرهائن سيؤدي إلى تركيز الجهود على ترتيبات الوضع في غزة ما بعد الحرب”.
ومن جهتها، نقلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” عن مسؤول إسرائيلي أن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يدرس فرض قيود كبيرة على كمية المساعدات الإنسانية التي تدخل قطاع غزة، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى بحلول موعد تنصيب ترامب.
وكشفت الصحيفة أن “إسرائيل تخطط أيضا لتكثيف الهجوم البري الذي يشنه الجيش الإسرائيلي حاليا في غزة، وتوسيع العملية التي استهدفت إلى حد كبير الربع الشمالي من القطاع باتجاه وسط غزة”.
- وفي موضوع آخر، رأى مقال في صحيفة “واشنطن بوست” أن “القادة الإيرانيين الذين يعانون ضغوطا اقتصادية في الداخل ويشعرون بثقل عدم الاستقرار المتزايد في المنطقة، يحاولون إظهار القوة في بداية عام يهدد بتحديات جديدة”.